نام أرنب بني اللون وبالصدفة سقطت تمره علي راس الارنب النائم
فهب مرعوبا يجري وجاء اسفل أقدام الحبابه فخافت الجده وانطش كل الماء
هذا اخاف الأرنب أكثر فاسرع اكثر ليصطدم بالحفيده ويسكب الماء
وتكرر نفس الشيئ مع الديك والفار
فيما بعد كان الارنب قد اختفى عن الأنظار هدأت الجده وقالت
بعد تفكير الحمد الله أنني نجوت من الدب
أما الحفيدة فحمدت الله أن أنجاها من الذئب
واما الديك شكر الله ان خلصه من الثعلب
اما الفأر فرأى أنها أعجوبة هي التي أنجته من ذلك القط الشرس
في هذا الوقت ما زال الأرنب يجري ويجري حتي
وصل الغابة هناك توقف ليسترد أنفاسه