انتقاماً من الحكومة السعودية التي لم تسمح للحجاج الإيرانيين
بأن يستخدم الحج لأغراض سياسية فقد قام الإيرانيين بإنشاء حرم جديد وكعبة جديدة ومقام إبراهيم جديد
(حتى عسكري الحجر الأسود ما خلوه)
داخل أحد الصالات الرياضية المغلقة المكيفة
(حج خمسة نجوم) في إيران وطلبت من (المؤمنين) و(المؤمنات) الإيرانيين بالحج إلى الصالة المغلقة وأداء فريضة الحج
بعيداً عن السعوديين على أمل أن يتحول الحج مستقبلاً من مكة إلى قم، أما عن الميقات فقد تم عمل الصور اللازمة للميقات مؤقتاً ريثما ينتهي العمل من مجسماته ولا خوف على الحجاج، فكله جائز في شريعة الفرس الشيعية الروافض كما جوز من قبل زواج المتعة وإعارة الفرج وتفخيذ الرضيعة وسب الصحابة والقدح في أعراض أمهات المؤمنين وإنكار حفظ القرآن الكريم وإرتداد الصحابة وووووالخ وما خفي كان أعظم.