وقالت الخارجية الأميركية إنها ترحب بالتزام مجلس القيادة اليمني بجهود السلام وتحقيق الاستقرار.
إنهاء الحرب وإحلال السلام
كذلك، شدد بلينكن على أهمية حرية تنقل الأفراد والسلع في تعز، مجدداً التزام بلاده بالعمل مع الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لإنهاء الحرب وإحلال السلام في اليمن.
من جهته، أكد بن مبارك أنه في الوقت الذي حرصت فيه الحكومة اليمنية مدفوعة بتوجيهات مجلس القيادة الرئاسي ببذل كل ما يمكن لإنجاح الهدنة وتنفيذ التزامات الجانب الحكومي، إلا أن الميليشيات الحوثية ما زالت حتى اليوم تماطل في تنفيذ ما يخصها من التزامات وخاصة تلك المتعلقة برفع الحصار عن مدينة تعز وتسهيل تنقل المواطنين والتخفيف من الأزمة الإنسانية في المحافظة المحاصرة لأكثر من سبع سنوات.
يذكر أن وزير الخارجية اليمني الذي يزور واشنطن بحث مع نظيره الأميركي في مقر وزارة الخارجية الأميركية، سُبل تعزيز وتطوير العلاقات الثنائية بين البلدين، كما استعرض تطورات الأوضاع ومستجدات عملية السلام في اليمن.