قال الله تعالى: "وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ" {سورة الأنفال/33}. قال بعض السلف: "كيف تهلك أمة وفيها أمانان إلى قيام الساعة".. الأمان الأول: أن يكون رسول الله صلى الله عليه وسلم فينا، والأمان الثاني: الاستغفار، متى أخطأنا استغفرنا.
بقيت لنا الاستغفار نستغفر الله العظيم من كل ذنب ونتوب اليه