بعد خبر دعم امريكا وبعض منافقي الدول العربية والاسلاميه للباطنيين واليهود في شمال الجزيره العربيه
وبأختصار شديد
فمن المعلوم ان الباطنيين المشركين على تعاون وثيق في كل العصور مع الكفار والمنافقين بالسر والعلن حتى كونو دولآ ما كانو يحلمون بها في الماضي ونظرآ لان المكر الذي يقومون به عظيم جدآآ
فلن تسقط دولهم الا بالاتحاد بيننا على العقيده الصحيحه ولن نتحد الابلاتي :-
العلم العلم العلم
بمدلولات القرأن الكريم وما صح من السنه
بفهم الواقع المحيط بنا حاضرأ ومدى الانكماش الذي نحن فيه وما كنا عليه في الماضي
معرفة الاعدأ ومكرهم وتحييدهم عن القرار من المنافقين والباطنيين والجهله وعدم الوثوق بهم
معرفة اسباب التفرقة والقضأ عليها من العنصرية والطبقية والجهوية والقبلية
معرفة امراض هذه التفرقة ومحاولة القضأعليها وهي الحسد والغيرة والتفاخر وسؤ الاخلاق وسؤ الظن والفحش في الكلام والغيبة والنميمة والكذب
معرفة اهمية العمل والوقت للنهوض بهذه الامه
وهناك اسباب كثيره وخشية الاطاله اختصرت الموضوع
ولكن استوقفتني هذه الاية الكريمه في اليهود والباطنيين المشركين {{لتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا }}
وهذه الايه في المنافقين
{{هم العدو فأحذرهم }}