وأشار إلى أن ثمة "إجماعا على منع إيران من الحصول على سلاح نووي".
والشهر الماضي، أعلن سوليفان أن الرئيس الأميركي جو بايدن "مصمم على ألا تحصل إيران على سلاح نووي"، معتبراً أن "الدبلوماسية هي الطريق الأفضل لمنع حصول ذلك".
وقال سوليفان إن طهران لم ترد بعد على عرض الولايات المتحدة للدخول في حوار بوساطة أوروبية، مضيفاً: "لكن إيران هي المعزولة دبلوماسياً الآن - وليس الولايات المتحدة - والكرة في ملعبها الآن".
وأكد أن "بايدن لا يزال مستعداً للتفاوض على العودة للاتفاق النووي مع إيران"، وأنه "مستعد للجلوس والتحدث إلى الإيرانيين بشأن كيفية إعادة فرض قيود صارمة على برنامجهم النووي. هذا العرض ما زال قائماً، لأننا نعتقد أن الدبلوماسية هي أفضل طريقة لتناول المسألة".