واستهدفت عشرة صواريخ على الأقل الأربعاء قاعدة عين الأسد، التي تضم قوات أميركية في الأنبار بغرب العراق، على ما أفادت مصادر أمنية عراقية وغربية، في هجوم أدى إلى وفاة متعاقد مدني أميركي مع التحالف الدولي.
في سياق آخر، قال بلينكن إن واشنطن ستعمل مع الصين "حسب مصالحنا"، مضيفاً: "سننتقد سجل الصين في انتهاكات حقوق الإنسان".
وشدد على أن إدارة الرئيس جو بايدن تفضّل "الدبلوماسية في التعامل مع تحديات العالم".
وتعليقاً على ما أعلنته شرطة الكونغرس عن مخطط لاقتحام مبنى الكابيتول، قال بلينكن: "نحن على علم بالتهديدات لاقتحام الكونغرس ونعمل على مواجهتها".
ويأتي التهديد بعد نحو شهرين من اقتحام آلاف من أنصار الرئيس آنذاك دونالد ترمب للكابيتول، بينما كان الكونغرس يصادق على فوز جو بايدن بالرئاسة. وحتى الآن، وجهت اتهامات فيدرالية لنحو 300 شخص بسبب دورهم في الاقتحام وأعمال الشغب. وتوفي خمسة أشخاص، بينهم ضابط بشرطة الكابيتول، آنذاك.