الازمه العالميه ضربت العالم من انهيار بنك بيمان برذر والأصول العقاريه المسمومة وأفسلت كبرى شركاته ودعمت الدوله شركاته ونهض السوق متعافي والآن عند أعلى مستوياته. الآن سوقنا منذ 2006 وهو يئن من جهات مخفيه تتبع سياسه رسمت لها يكتم الأنفاس رغم التبجح سنويا بقوة اقتصادنا وسلامه شركات السوق وتحقيق وتوزيعاته الجيده والإنفاق الحكومي الضخم ووووووووووووو. دين نطوف كل الشبوك وحنا نعدد مزايا السوق واقتصادنا المتين المهم. هل لايزال الاعتقاد بأننا مغفلون شبيحه التأمينات والتقاعد ووراهم مخلوف الماليه إذا السوق يتبع العمليه السياسية وليست البيئه الاقتصاديه ماتبيلها فتوى ولا تفكير عميق