وفي وقت سابق، هدد أمير علي حاجي زاده، قائد سلاح الجو في الحرس الثوري الإيراني، أن "كل الصواريخ الموجودة في غزة ولبنان تمت بدعم إيراني"، مؤكداً أنها هي الخط الأمامي لمواجهة إسرائيل.
وقال حاجي زاده، في مقابلة مع وكالة "تسنيم" التابعة للحرس الثوري، إن "المفاوضات حول قدراتنا الصاروخية خط أحمر"، مضيفاً: "لم يجبرنا أحد على تحديد مدى 2000 كيلومتر لصواريخنا".
يأتي هذا التصعيد في إطار التهديدات المتبادلة بين طهران وواشنطن، حيث تهدد إيران بالثأر عشية الذكرى السنوية لاغتيال قاسم سليماني، القائد السابق لفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني.