وأضاف الفالح في مقابلة مع قناة "العربية"، على هامش اجتماعات قمة العشرين في السعودية، إن المملكة متوائمة مع التوجه العالمي نحو الطاقة الصديقة للبيئة.
وأوضح الفالح أن المملكة تتمتع بمصادر طاقة خلال 80 سنة ماضية كانت عنصرا أساسيا للنمو العالمي الذي ساهم في الاقتصادات العالمية بمده بالبترول والغاز، وخرجت به مليارات من البشر من الفقر للتقدم الاقتصادي.
ولفت إلى أن المرحلة القادمة ستشهد تحول البترول إلى صناعة المواد الخفيفة وصديقة البيئة.
وقال الفالح "الشمس والرياح متوفرة بشكل كبير والمملكة مهيأة بشكل كبير للوصول إلى 50% لتقنيات جديدة لتخزين الطاقة، لأن الطاقة الشمسية تكون موجودة في ساعات معينة وتحتاج للتقنية وجزء منها العزيمة وحزم القيادة والتنفيذ والعنصر الأخير هو الاستثمار".
الفالح أكد أن شركات عديدة كبرى بينها أكوا باور تشارك في تطوير العديد من المشروعات في أنحاء العالم.