يجب علينا أن نفطن لأعدائنا الذين يقيمون بين ظهرانينا فهم العدو فاحذروهم فهاي دولة مالي أقام أهالها بالإتفاق مع المشائخ بإعلان تطبيق الشريعة ورضوا بها جميعا الا أن قوى الكفر العالمي لاتريد راية الإسلام مرفوعة كيف لا وهو التي نبت لحم أبنائها من خيرات الشرق الأوسط كيف لا والشرق الأوسط هو المفتاح الذي يربط الشرق بالغرب لذلك لو قام الإسلام عاد للمسلمين المجد والعز والثراء وحرم الغرب الثروات الهائلة التي يسرقونها من بلادنا العربية فمن قيام دولة إسلامية هو من أولويات دول الغرب الكافرة فكان منهم أن هاجموا إخواننا المسلمين في مالي لإنزال راية الإسلام التي رفعت هناك ولا غرابة في أن الكافر يقاتلني وأقاتله ولكن الغريب حقا أن يأتي من يدعي الإسلام من حكام المسلمين ثم يتبرعوا علانية لهذا العدوان الصليبي الغاشم فبعد أن تعهد المجرم أوردوغان بدعم التدخل العسكري تدخلت دولة الإمارات ماديا في دعم الحملة الفرنسية !!!! ثم بعد ذلك نجد من يلوم بعض الإسلاميين إذا كفروا مثل هؤلاء الحكام