بعرف قانون الجذب بانه التفكير المستمر بالاشياء المحببه والتى يتمنى اى شخص ان تتحقق فى حياته فالتفكير فى الثراء والحياه السعيده هى نتاج لافكار تحصل وتتم ترجمتها الى واقع مع التفكير المستمر كثير من المشاهير لم تحصل لهم الشهره وكثير من رجال الاعمال لم تهبط عليهم الثروه من السماء وانما نتاج لتفكير المستمر لالاشياء والتركيز الى اقرب نقطه لتحقيق الهدف (السر)
قانون الجذب هو قانون طبيعى انه غير موجه لشخص بعينه ولايفرق بين الامور الجيده والامور السيئه انه يستقبل افكارك ويعكسها اليك كخبرات حياه ببساطه يمنحك قانون الجذب ماتفكر فيه مهما يكن
"قانون الجذب الفكري ليس جديدا وليس من معطيات القرن الواحد والعشرين ولكنه قانون قديم قدم الحضارة نفسها إذ أن [[مصر القديمة|المصريين القدماء]] اعتقدوا بوجود هذا القانون واستعملوه في حياتهم اليومية وتبعهم [[اليونان القديمة|اليونانيون القدماء]] عامة ونسي العالم بشأن هذا القانون لفترة طويلة حتى أواسط القرن العشرين حين بدأ علم [[برمجة لغوية عصبية|البرمجة اللغوية العصبية]] يشق طريقه إلى العالم ويصبح علما معترفا به بدأ علماء هذا العلم بإحياء هذا القانون من جديد وهم يصرون على أن جميع من أنجزوا شيئا مهما في حياتهم أو بلغوا مستويات عالية من النجاح في الحياة قد طبقوا هذا القانون في حياتهم بشكل أو بآخر.أما المسلمون فإنهم يؤمنون بأن قدر الله فوق نظرية التفكير الإيجابي، وأن الله هو من يقدر حياة الإنسان وليس الكون أو مجرد القوى الخفية، ويؤمنون بأن القدر يستلزم موضوعي التفاؤل والعمل، ويبقى في النهاية أن النتيجة بقدر الله ومشيئته وليس أن مجرد التفكير العميق يجذب بذاته ما يفكر فيه الإنسان استقلالا عن تقدير الله. ففي الحديث القدسي يقول الله تعالى: (أنا عند ظن عبدي بي, فليظن بي ما شاء)، وفي القرآن الكريم (وما تشاءون إلا أن يشاء الله [الإنسان:30]) وفي السيرة النبوية كان النبي محمد يحب الفأل الحسن. " ودمتم