الحقيقه تابعت ومادعاني إلي هذا التطرق تلك السلبطه الوقتيه اللتي نجد من يضيعها مع هموم الناس هو داود الشريان .. وكسب رأي ممن يجهل حقيقة أمر برنامجة.. لقد شاهدت معاناة خريجات الطلية المتوسطه وحاولت أن أجد جدوي لهذا اللقاء أو ايصال اصواتهن لمن يهم الامر ولم اجد بعد تتبعي .. لكن الغريب في الامر ان داود الشريان اصبح مثل عملية التخدير كمثل الذي ياتيك طفل يبكي ويقول ضربني من هنا ثم ترد عليه تقول خلاص انا ضربته يابابا من هناك.. الي متي هذا الاستخفاف يادواد الشريان ...