ما حصل اليوم في امانه شيء لا يصدقه العقل ، لقد كانت معركة حامية الوطيس بين مضارب امانه ومجموعة يُعتقد انها مكونة من مضاربي باقي شركات التأمين وكان هدفهم اقفال امانة نسبة عليا لتقفيل فجوة ( الموت ) حتى تدخل امانة في غيبوبة سريرية وتنطلق باقي الشركات ولكن المضارب الهمام دافع دفاع الاشاوس وكسر المجاديف واعيا الحيل .
غدا للمضارب معركة أخرى للدفاع عن فجوة الموت الثانية ونتمنى نحن عشاق امانه نتمنى من الله عز وجل أن ينصره في هذه المعركة حتى تنطلق امانه الى الآفاق .
لقد راقبت امانة اليوم من الافتتاح حتى الاغلاق وضننت أن من يقوم بعزف هذه السموفنية إنما هو كمبيوتر عملاق يحتوي في عقله على مليارات المعادلات الرياضية .