هل تحتفظين بأسرارك الخاصة التي تتعلق بذاتك أو خصوصياتك وماضيك، خلف جدار من الصمت بعيدا عن عيون زوجك؟!
أم تفضلين البوح وان تكوني كتابا مفتوحا أمام زوجك يقرأ فيه جميع السطور؟!
هل تقبلين تحذير خبيرة علم النفس الاميركية هاريث لابار من مخاطر كشف الزوجة لشريكها بكافة اسرارها، خصوصا عن
تجاربها العاطفية السابقة إذ أن الافضاء بالحقيقة الكاملة والاخطاء الشخصية يقيمان حاجزا بين شخصين يرغبان في ان تكون بينهما علاقة زوجية سعيدة.
ما هي طبيعة الاسرار التي يمكن ان تخفيها بعيدا عن عيون الزوج، فهناك اسرار تتعلق بماضي الزوجة وهناك نساء ....
يفهمن طبيعة ازواجهن فيتعاملن مع هذه الطبيعة بشيء من الحرص والانتباه وهناك ايضا اسرار تتعلق بعائلة الزوجة أو خبايا صديقاتها وهذا يجعلنا نتساءل..........
: اي من هذه الاسرار تستطيع الزوجة الاحتفاظ بها لنفسها؟ وهل يؤدي اخفاء هذه الاسرار الى خلق الثقوب التي تنفذ منها رياح المتاعب لتعصف بالحياة الزوجية؟
السؤال هو : هل يفترض أن تصارح المرأة زوجها بماضيها ؟؟..
او هل يفترض ان يصارح الزوج امراته بماضيه
لسؤال هو : هل يفترض أن تصارح المرأة زوجها بماضيها ؟؟..
او هل يفترض ان يصارح الزوج امراته بماضيه
انا اشوف انه ماله داعي من المصارحه اش اسباب المصارحه يعني الهدف من المصارحه ايه
اعتقد انها مو اكثر من الثرثره
اذا كانت المصارحه من باب انه يجعل الشريك يغار عليه او من باب الصراحه
اشوف انها غلط
المفروض ماضي وانتهى اش الهدف من ذكره بلعكس يولد الشك والغيره وانعدام الثقه
وممكن امراة تسامح لكنها بتشك باي تصرف له وتغار
لكن الرجل بطبيعه الشرقيه مااعتقد انه يسامح او ينسى
يعني بيدمروا بيتهم وخلاص
يسلموا على الطرح الرائع
السؤال هو : هل يفترض أن تصارح المرأة زوجها بماضيها ؟؟..
او هل يفترض ان يصارح الزوج امراته بماضيه
موضوع شيق وجميل لما له من ابعاد مثيرة وخطيره
برئي الجواب يكون ذو حدين::
الاول :: ان كان ماضي المرأة ((وانا اتكلم عن المرأة كوني رجل واعتقد ان العكس صحيح)) مربوط بعلاقات يسهل وصولها الى الزوج فلا بد من المصارحه .. أي ان الامور التي حدثت في ماضي الزوجه بخيرها وشرها يعرفها من قد يوصل المعلومة لزوجها ولو كان بعد الزواج فيجب المصارحة حتى لا تعيش المرأة بقلق ((وصله خبر من فلان والا لا ))
ثانياً:: عندما يكون ماضي الزوجة مدفون ((أي يصعب الوصول اليه )) فلا دعي له بل ويجب عدم اخبار الزوج بأي شئ لانه سيكون مصدر ازعاج لها وله .
كم ان الله تعالى يغفر الذنوب جميعا الا ان يشرك به واضيف على ذلك قول الرسول صلى الله عليه وسلم حين قال
((كل أمتي معافى إلا المجاهرين))) فلا تجهري له بشئ الا اذا خفتي ان يكتشفه بنفس ويحدث مالا يحمد عقباه