أدعوكم جميعًا لهذا الموضوع الهام , والذي لا يخلو منه بيت ألا وهو (( البلايستيشن )) تلك العبة التي استهوت الكبار قبل الصغار!
ومع أن أكثر الكبار لا تتجاوز معرفته بأشرطتها أشرطة ( كرة القدم والسيارات ) إلا أن ما بين أيدي أطفالكم خطر ودمار لا يقل شراسة عن حرب مدمرة يشنها العدو على شعب من الشعوب !
فعلى الأقل في تلك الحرب يعرفون العدو من الصديق , ولم يزعزهم عدوان العدو أو تدميره !
أما بين صغاركم فالخطر على العقيدة وعلى المبادئ وعلى الأخلاق .. فالأطفال مستهدفون كما هم الشباب تمامًا!!!
لا أطيل .. وتفضلوا لقراءة هذا الموضوع الهام والذي وصلني عبر رسالة بريدية .. وللهِ الأمر من قبل ومن بعد.
حسبنا الله ونعم الوكيل انشره
حين سأل ابنه عن سبب قيامه بتدمير المسجد ؟
أجاب ابنه بأنه لا يستطيع الوصول إلى المرحلة التالية وتحقيق الفوز إلا بفعل ذلك !!
في الأسواق السعودية:لعبة تباع لأطفالنا تدعو الى تمزيق المصاحف وهـدم المساجد
وعبّر عدد من المواطنين عن حزنهم العميق من انتشار هذه اللعبة خصوصاً أولئك الذين اشتروها لأبنائهم من دون أن يتنبهوا لخطرها .
وحمّل أحد المواطنين وزارة الإعلام مسؤولية تداول مثل هذه الألعاب في الأسواق ، وقال « سمعت أثناء لعب أبنائي صوت الأذان ممزوجاً بأصوات قنابل وطلقات نارية وصعقت حين رأيت أبني الذي لم يتجاوز 12 عاماً منسجماً مع اللعبة ، إذ يصعب على طفل بعمره الانتباه إلى أن إحرازه النقاط يكون على حساب تدميره للمساجد ومحتوياتها »
وقال : حين سألت ابني عن سبب قيامه بتدمير المسجد ؟