تستجدي وتبكي وبكاؤها يقطع نياط القلب فبكى المذيع وضيفه وسالت أدمعهم على مقلهم
فتاة أخطأت يوما ما وهي الآن مدركة خطأها ، وتتوسل إلى والدها أن يغفر لها ، فلم يحفل رجاؤها وتوسلها إلى والدها أي عطف وشفقة ورحمة بعدما خسر شرفه وسمعته بين الناس فيالها من مصيبة وأي مصيبة
وهذه فتاة أخرى كانت متزوجة فوقعت في حبائل معاكس خبيث مجرم حول حياتها الى جحيم لايطاق حتى قضت حياتها خلف القضبان وخسرت حياتها وأبنائها وسمعتها وخسرت كل شيئ
أخواتي اياكن والمحادثات والمعاكسات والتعارف في الشات والمنتدى والجوال فهي النار التي أحرقت بيوت العفة وجعلتها بيوت الذل والمهانة
أياكن من صاحبات السوء فهن الضياع فكم من فاسدة افسدت عفيفه فالزانية تود ان كل النساء زواني
اتقي الله ياأختاه واحفظي نفسك , واتقي الله في السر والعلن واحذري لكي لاتكون نهايتك مثل هؤلاء المسكينات الآتي خسرن كل شيئ
أيها الأبآء والأمهات فلنأخذ من القصص التالية الدرس بأن ننتبه للفتيات والزوجات فإنهن ضعيفات فلا تجعل الحبل على الغارب سواء الجوال أو الكمبيوتر واعلموا أنكم مسؤولون أمام الله عن من تعولون فاتقوا الله وأحفظوا بناتكم واعراضكم من لصوص الأعراض واتقوا الله فيمن تعولون