تضايقت من سب الشيعة للصحابة وعرض النبي صلى الله عليه وسلم
فدخلت على حساباتهم وذبيت على الخميني والسيستاني بفتاويهم الشركية والجنسية ..
المهم مادريت إلا وموقع يوقفون حسابي
هذا الأمر جعلني أبحث عن الأسباب خصوصاً وإن اللي قلته ما بجي نقطة في بحر سبهم وشتائمهم ..
وحساباتهم مستمرة وشتائمهم مستمرة
تشعر بالغبن والقهر والظلم ..!!
فاكتشفت بعد البحث إن سياسة لا ينظرون إلى السبة والشتيمة بذاتها ، ولا تعنيهم بشيء !
بل سياستهم هي ( الوقوف مع الأكثرية وإن كانوا ظلمه ) .
بمعنى إن اللي يطالبون بايقافك كانوا أكثر من متابعينك فحسابك يوقف فوراً لو ما قلت شي !
فعرفت السبب إن الشيعة جمعوا عدد أكثر من متابعيني الفلورز و ضغطوا spam تحت حسابي !!!
هل هذه هي الديموخراطية ؟!
سياسة ليس فيها من العدل والأخلاق شيء ..