لڪَي ٺٺمڪَن من آلمشآرڪَة معنآ عليڪَ آلٺسجيل من هنآ

يمنع وضع الصور النسائية والأغاني والنغمات

http://www.x2z2.com/up/uploads/13328416481.png

 
العودة   منتديات شمس الحب > «®™§¤§ منتــديات شمس الحب الآداريــــة §¤§™®» > سلة المحذوفات والمواضيع المكررة
 

سلة المحذوفات والمواضيع المكررة اي موضوع مكرر ومهيء للحذف تجده هنا

 
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم منذ /12-16-2012, 01:50 AM   #1

لميسـ غير متواجد حالياً

 رقم العضوية : 9523
 تاريخ التسجيل : 23 - 9 - 2008
 الجنس : ~ الاهلي
 المشاركات : 155,340
 الحكمة المفضلة : Canada
 SMS :

Male

افتراضي وقفات و عزم ..

أنا : لميسـ





الإخوة الكرام / هذه حروف قديمة كتبتها من زمن لكنني أرجو ان يكون فيها فائدة و عبرة ..
و لعلها تكون لي بداية عودة لأن أكتب ما يعن في الخاطر ..
و ابتداء أشكرالاخ الكريم [ فاسكر ] على أن أتاح لي المشاركة باسمه في ساحتكم ..

فشكرا ثم شكرا .. و الله أسأل التوفيق
.. مع النفس وقفة ..
أخبرني صديقي بحالة أول مولود له ، إذ وُلد و كانتأمعاؤه خارجة عن جسده .. و تم اكتشاف ذلك منذ
أن كان في رحم أمه .. لكنه لميطمئن لقول طبيب واحد .. فذهب بزوجه ـ حفظها الله ـ لمستشفى آخر و أخبره الطبيببأنه لا يوجد ما يدعو للخوف .. و قبل الولادة أخبروه إن الماء الخاص بالجنين قد قللدرجة كبيرة و يخافون على الجنين من الخطر فقاموا بعملية قيصرية .. ثم وجد الأطباءبعد ذلك أنه يجب عليهم أن يقوموا بعدة إجراءات أولها أن يتم تحويل المولود لمستشفىآخر ؛ لأن المستشفى التي هو فيها لا يوجد بها معدات طبية كافية ، بعد أن توجه الأخالكريم بابنه و فلذة كبده لمستشفى آخر أخبره الأطباء بأن العملية ربما لا تنجح ، وأن عليه التوقيع على الموافقة بإجراء العمليات .. جسم الولد الصغير ما زال لا يقوىعلى قبول البنج و ربما فقد المولود حياته أثناء عملية التبنيج .. لكن ما على المضطرإلا ركوبها .. فوافق و كله أمل و خوف ، و كله فيكله في
حياة طفله الذي ما زال في بدايةحياته .. شعرتُ من خلال حديث زميلي أن الألم يحيطه و الخوف على وليده
يعصف به .. يقول : لكن ما عندي حل في تلك الأثناء ، فإن عاش فالحمد لله و إن أخذه اللهفالحمد لله .. ثم يكمل : و وقعتُ على الموافقة و أُجريت له العملية الأولى و تمت العملية و الحمدلله كتب الله لها النجاح و خرج ابني من العملية الأولى و تم إدخال الأمعاء للجسد وها هو ابنه يقفز أمامه و يأكل و يشرب و يبكي و يصيح و يدب على الأرض
كأي مولود .. أثناء تلك العمليات كان زميلي يقطع المسافات الطويلة بين مكان ولده و إقامة أهلهو بين عمله ، و
طلب من عمله إعطاءه إجازة من غير مرتب ؛ حتى يبقى بجوار ولده وزوجه و رزقه الله بمدير طيب القلب يقدر الظروف الشخصية و يحمل قلبا إنسانيا و ساعدهكثيرا في محنته و مصيبته و أخبره أنه في أي وقت أراد الذهاب فليذهب بعد إشعارهمبرحيله .. فيقول زميلي : و الله ما قصر المدير معي و شعرت ـ رغم ظروفه ـ بالحرج منالمدير و كيف لي أن أوفيه حقه و أوفيه جميل صنيعه ؟!

أخبركم أحبتي أن ابن زميلي قد كتب الله له الحياة و ها هو ـ و الحمد للهـ يعيش كما يعيش كل إنسان على هذه الأرض ، لكن المحن و المصائب و الكدر مكتوب علىبني آدم :" لقد خلقنا الإنسان في كبد " جُبلت على كدر و أنت تريدها صفوا من الأكدارو الأسقام ؟! فما أن بدأت مصيبته في ولده توشك على النهاية ، و إذا به يُفجع فيأبيه فقد حانت ساعة النهاية و كتب الله علينا في هذه الدنيا أن نذوق طعم الموت و أنالفراق حاصل ، فعاشر من تعاشر لا بد من فراق .. و من جميل وقفات المدير الإنساني أنسمح لزميلي بالتغيب لأربعة أيام أو زيادة على أن يحضر عزاء والده و يحمد زميلي ربهعلى أن كتب عليه ما كتب .


و النفس كالطفل إنتتركه شب على حب الرضاع و إن تفطمه ينفطم

هذه النفس التي بينجنبينا و تسكن الجسد تتراوح بين السمو و الوضاعة ، بين طهارة حبة البرد المباركةالتي أنزلها الله إلينا فهي مباركة حديثة عهد بربها .. و بين قذارة و نتانة الروث والفرق كبير ، بين نفس مؤمنة استجابت لنداء ربها و سكنت و توقفت عند حدوده و نواهيهو أتت بالواجبات المفروضة عليها إن كانت تلك الواجبات دينية أو اجتماعية في حين إنمرجع و مآل الواجبات ـ تركا و إيجابا ـ هو الدين :" قل إن صلاتي و
نسكي و محيايو مماتي لله رب العالمين لا شريك له و بذلك أمرت و أنا أول المسلمين " و بين نفسكافرة أبت
الإيمان و التصديق و الوقوف عند حدود ما فرضه خالقها عليها فـ :" إنهم كالأنعام بل هم أضل " .. ثم تتراوح النفوس زكاة و رفعة و مهانة وضعة بين ظلملذاتها و ظلم لغيرها .. و الظلم من شيم النفوس فإن تجد ذا علة لا يظلم .. و من أكبرالظلم الذي قرره الله في كتابه العزيز الظلم الموجه للنفس بتركها في الشرك :" إنالشرك لظلم عظيم " و أكبر فوز و أجمله ما بعث الله به الأنبياء و الرسل من إخراجالعباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد و من أجله و لإقامته اقتتل الأنبياء معمن خالفهم .. أقصد به توحيد الألوهية :" يا أيها الناس اعبدوا ربكم الذي خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون الذي جعل لكم الأرض فراشا و السماء بناء و أنزل منالسماء ماء فأخرج به من الثمرات رزقا لكم فلا تجعلوا لله أندادا و أنتم تعلمون " .

و مع النفس التي نحملها وقفات فإذا كانت النفوس عظاماتعبت في مرادها الأجسام .. و الحقيقة أنني أتأمل في النفس كثيرا فيا لها من مخلوقعجيب فهي مسيَّرة بأمر صاحبها إن أمسك زمامها و قادها للخير انقادت طائعة ذليلة وذلها رفعة فمن علا على هواه عقله فقد علا ، و إن تركها شبت على المنكرات فتصبح ـتبعا لها ـ القلوب على قلبين قلبا نكتت فيه نكتة سوداء فيصبح كالكوزي مشخيا لا يعرفمعروفا و لا
ينكر منكرا إلا ما استشرب من هواه و قلبا أبيض مصقولا كالمرآة إذ عُرضت عليه الذنوبفأنكرها و إن وقع في إثم و سوء ـ من فاحشة
أو لمم ـ طرق باب التوبة و الإنابة وسلك طريق الدعاء و استغفر مقتديا بهدي الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم حين أخبرأنه يستغفر سبعين مرة و يقوم الليل حتى تتفطر قدماه ثم الجواب النبوي يقول :" أفلا
أكون عبدا شكورا " و :" قد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر " .

من في حاجة من؟

قد مضت القرون المفضلة و تناقصت الخيرية من قرن لقرنو ها نحن في قرن صح فيه :" ظهر الفساد في البر و البحر " و ما تزال النفس مُعجبةمغرورة مبهورة مأسورة بما وصل إليه الإنسان من حضارة و تقدم
علمي دُنويفالأضواء تُبهر النظر و المباني المعانقة للسحاب حجبت التفكر في خلق الله من ملكوتالسماوات و دقة صنع الباري سبحانه و تعالى و التطور في مجال الاتصال قد جعل العالمقرية صغيرة وأقول : أصبح العالم كالقدر الموضوع على نار هادئة و هذا القدر مملوءثلجا كلما سَخن تغيرت بعض ملامح ما يحمله بين حرارة و
برودة حتى رأينا الزحفالجليدي يؤثر علينا و هو يبعد المسافات الطويلة ، و من زمن عرف العالم الحركاتالتكتونية في الصفائح الأرضية و كيف أنها أثرت على ما نراه اليوم من توزيع للكنوزالأرضية .

بعد أن تخلى المسلم تدريجيا ـ بإرادته أو مزاحمة من غيره ـ عن قيادةالأرض و توقف عن البحث و أصبح العالم الإسلامي ـ إلا ما ندر و عز ـ منقادا لمايُحدثه الإنسان غير المسلم ـ على اختلاف ديانته و توجهه العقدي ـ في الشرق و الغرب، من متاع الدنيا و زخرفها ، و تبعا لهذا الانقياد تولد عندنا الإعجاب و الإكبار ،و النظرية
الاجتماعية التي قال بها ابن خلدون في مقدمته في العلاقة بين الغالب والمغلوب تظهر بوضوح في أن الغالب قد أثر في المغلوب من حيث اللغة و التشبه والتبعية الفكرية ، فأصبحنا تحت رحمة غير المسلم عله يمدنا بما توصل إليه و يكوندورنا دور المتلقي المنتظر للخير ، حتى أصبحنا نرى البرامج المشيدة باليابان وغيرها تفتح العيون و الأسماع على و صولهم و تخلفنا و على جهودهم و كسلنا و علىنباهتهم و بلاهتنا و على نظافتهم و قذارتنا و على تقدمهم و تأخرنا و على عملهم ونومنا و على انضباطهم و همجيتنا و على أمانتهم و سرقتنا و على حبهم للحيوان و قتلناللحية و الحدأة و الفأرة و الوزغ ، و على حرصهم و إضاعتنا و على مدارسهم و مساجدناو على راتب الكناس عندهم ـ مهندس البيئة ـ و معلمنا ، كل هذا في مقارنة تجعل الحليمحيرانا و العالم مندهشا و الشاب المراهق يئن من قلبه ـ آهات ـ حتى تسمع من جوفه صدىالألم و الحسرة فينظق اللسان : قد وصلوا القمر و نحن ما زلنا في حلال و حرام منحجاب و اختلاط و درء المفاسد مقدم على جلب المصالح .. و قل ما شئت و ما لم تشأيقوله غيرك ..

لستُ من الراضين بحال الفرد المسلم و حال الأمة المسلمة فالشاهد والحال يخبر بكل إفصاح و بيان أننا في بعد عن القيادة للإنسانية ـ ربما ـ وحالنا كالطير مقصوصا جناحاه ، و أصبحنا ـ في النظرة الأولى ـ عالة و من العالمالثالث حسب تصنيف المتطورين .

و لستُ ممن لا ينبهر بالبلاط الناعم النظيف فيالمراكز و المولات و التكييف المركزي و السيارات الجديدة التي فيها مانع الانزلاقبانبهار فطري نفسي بل إنني أتمنى ـ أحيانا ـ أن ألبس حذاء يزحلق و أعطيها زحلقة منأول السوق لآخر السوق على الأقل أحسن من السكك التي كنا نتزحلق عليها أيام الطفولة، فكيف بطفل اليوم و شاب اليوم من أبناء المسلمين و هو في حال من الضياع و الضعفالديني و البعد عن العقيدة و قلة التأسيس
العقدي و الانفتاح و التحرر تأتيهبمثل تلك المشاهد التي جعلت منا من يقول : يا ليتني كناس في اليابان !!
إنني فيحاجة ماسة مع هذه الظروف أن أمسك بيد قوية بمعنى العزة الحقة و معرفة الهدف الأهممن هذه
الدنيا ..
إنني في حاجة ـ و أنا شاب ـ أن تقول لي قال الله تعالى :" إن الذين كفروا لن تغني عنهم أموالهم و لا أولادهم
من الله شيئا و ألئك هم وقودالنار "
إنني في حاجة لتقوي عقيدتي المبهورة بالحضارة اليوم لتربطني بـ :" والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا و عملوا الصالحات و تواصوا بالحق وتواصوا بالصبر " إنني في حاجة لأن تقول لي قول عمر بن الخطاب ـ أمير المؤمنين ـ :" نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فإن ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله " .. إننا فيحاجة اليوم للعودة للدين الإسلامي .
يوجد مَنْ ـ كثير أو قليل ـ لا يستطيعونالتمييز بين الإسلام و المسلمين فينسبون ضعف المسلمين للإسلام ، و
هذا يدخلللنفس من غير أن يشعر صاحبها إن لم يفطن و لم ينتبه ، فإذا شبع المسلم الشاب منمعرفة العزة الحقة و أصبحت الدنيا مكشوفة جلية لا تساوي عند الله جناح بعوضة و قويفي نفسه أنها سجن المؤمن و جنة الكافر و تمكنت منه عقيدة الولاء و البراء عندهايعلم أن الدنيا دار للسعي و الدين الإسلامي دين شمول و كمال .. فيأخذ ما حسنهالإسلام مأخذ التطبيق و التنفيذ في الواقع و يبتعد عما نهى عنه الدين بعد الخائف
المحب لطاعة ربه الراجي للجنة و الفار من النار .
و هذا من شأنه تعريفناأهمية المصدر الذي نأخذ عنه قيمنا و توجهاتنا من أين نأخذها .. فمن قال الله و قالالرسول مستضيئين بنور العلم من العلماء الربانيين ، لا أن نأخذه من بوذي أو نصرانيأو غيرهما .
إن كانت المقارنة بيننا فأقم المقارنة على كل وجه .. و إليك نوعا منالمقارنة بينهم و بيننا .. في حين ألم تر أن السيف ينقص قدره إذا قيل إن السيف أمضىمن العصا .. خذ أعلمهم في نظرك و اسأله : لماذ خلقك الله ؟ فسيجيب .. ثم اسأل طفلافي ثالث ابتدائي و اسأله : لماذا خلقك الله ؟ فسيجيب . ثم قارن .. و من المقارنة فيأنهم يضعون غائط الكلاب في أكياس مخصصة و أن النظافة عندهم لها أهمية كبيرة فاللهيقول :" إن الله يحب
التوابين و يحب المتطهرين " ...

أعجبني كثيرا قولالشيخ محمد المنجد ـ حفظه الله ـ بالمعنى ـ " فعلى العالم أن يعلم طلابه تقدير العلم و المنهج لا تقديره هو .." قلتُ : و هذا هوالمنهج الذي يُقدر الحق من أي مكان جاء و يرفض الباطل من أي مكان جاء فعلى الإنسانأنيحتاط لنفسه و يعلمها ما ينجيها من المهالك و يحفظها من الزلل ، و يكون لنفسهمراقبا فلا يختلط عليه قول من كان يظن فيه خيرا و إذا به تغير في الطريقة و المنهج .. ليجد الإجابة
الصحيحة للسؤال / من في حاجة من؟

خاتمة الوقفة الأولى / لستُ في حاجة لأقول في نظري لأن ما تراه في نظري .. و رحم الله امرأ أهدى إلي عيوبي .

الموضوع الأصلي: وقفات و عزم .. || الكاتب: لميسـ || المصدر: منتديات

شمس الحب



تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك




,rthj , u.l >>








آخــر مواضيعـى » رواية بنات اون لاين كاملة,تحميل رواية بنات اون لاين,رواية سعودية جريئة,على ملف وورد
» موسوعة الروايات,تحميل روايات في ملف وورد ومفكرة, أكثر من 100 رواية مشهورة
» تحميل روايات كاملة على هيئة ملف وورد او مفكرة تكست txt
» تحميل روايات فارس احلامي,الحب المستحيل,بشروه اني ابرحل,سعوديات في بريطانيا,احلى ماخلق
» قمر خالد كاملة,قمر خالد للتحميل,قمر خالد على ملف وورد,قمر خالد رواية,رواية قمر خالد
التوقيع


๑۩ التّفكير الفلسفي هو ممارسة الحرّية في أرقى أشكالها ۩๑



الحوار البناء وسيلة تبادل المعرفة
أما الحوار العقيم فهو وسيلة لإخفاء الجهل

 

  رد مع اقتباس
 
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وقفه من وقفات لاتحزن................ لميسـ سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 11-05-2012 12:12 AM
وقفات ثابتهـ في زمن الانكساار صـ ـدى‘آلآهـ ـآت شمس الحب العام 0 05-11-2012 12:40 AM
وقفات مع خير الكلام سواها قلبي سلة المحذوفات والمواضيع المكررة 0 03-20-2012 02:42 AM
وقفات ثابته فى زمن الانكسار اميرة بدنيتى نثر - خواطر - همسات 0 03-14-2012 11:46 AM
وقفات مع الحياء فرح الجنوب شمس الحب العام 2 01-05-2010 10:38 PM

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الإعلانات النصية


الساعة الآن 12:24 AM بتوقيت مسقط


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 Designed & TranZ By Almuhajir
Adsense Management by Losha
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات شمس الحب
ما يُكتب على منتديات شمس الحب من قِبل الاعضاء لا يُمثل بالضرورة وجهة نظر الإدارة وانما تُمثل وجهة نظر صاحبها .إلاإذا صدر من ادراة الموقع .

Sitemap

PageRank Checking Icon
Preview on Feedage: %D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%B4%D9%85%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%A8 Add to My Yahoo! Add to Google! Add to AOL! Add to MSN
Subscribe in NewsGator Online Add to Netvibes Subscribe in Bloglines Add to Alesti RSS Reader
Add to Feedage.com Groups Add to NewsBurst Add to Windows Live
Add to Feedage RSS Alerts Add To Fwicki

 
Web Counters
Emergency Cash Loan Michigan
إنظم لمتابعينا بتويتر ...

أو إنظم لمعجبينا في الفيس بوك ...