وقال المواطن أبومحمد الدوسري لـ"سبق": "إنني أجريت فحوصات طبية بإحدى المستوصفات، واكتشفت أنني أحمل فايروس الكبد الوبائي المعدي والخطر جداً على حياتي وحياة الآخرين، وقد جرى تحويلي إلى مستشفى الملك فهد الجامعي وحُدد لي موعد بعد 4 أشهر وذلك بتاريخ 18/5/1434هـ".
وأبدى المواطن الدوسري أسفه تجاه الخدمات الطبية التي يقدمها المستشفى، خاصة أن الدولة وفّرت كل الإمكانات، مشدداً على أن الموعد الذي تم تحديده بعيد جداً، ويخشى أن تنتقل عدوى المرض إلى أفراد أسرته أو معارفه، أو يقضي أجله قبل أن يأتي موعده بالمستشفى. http:///qjsfde