متظاهرين منشقــــــين الجيش الســوري المنشق الجيش الســـــوري الحر الان الجيش الاسلامي الحر
هل الزمن في اطار اعداد جيش اسلامي حر قيادته في عزله عن الدكتاتوريات الحديثه
دستوره الشريعة الاسلامية يكون هو فسطاط الايمان الذي لانفاق فيه والفسطاط
الاخر النفاق الذي لايمان فيه الذي حدثنا عنه رسول الهدى صلى الله عليه وسلم وانه يأتي في اخر الزمن وهل مايحدث من اخلال في توازن الحكومات العربية وبروز جماعات معارضة
وجماعات مؤيدة مؤشر لنشوب خلافات تكون سبب لأنقسام الناس الى قسمين قسم ينظم للجيش الاسلامي وفسطاط الايمان وقسم لفسطاط النفاق
تأملو معي هذا الحديث الشريف
الحديث رواه عبدالله بن عمر رضى الله عنه قال: كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قعوداً، فذكر الفتن، فأكثر في ذكرها، حتى ذكر فتنة الأحلاس، فقال قائل:
يا رسول الله، وما فتنة الأحلاس؟ قال: (هي فتنة هربٍ وحربٍ، ثم فتنة السَّرَّاء ، دَخَلُها، أو دَخَنُهَا، من تحت قدمي رجل من أهل بيتي، يزعم أنه مني، وليس مني، إنما وليي المتقون،
ثم يصطلح الناس على رجل كورك على ضلع، ثم فتنة الدهيماء، لا تدع أحداً من هذه الأمة إلا لطمته لطمة،
فإذا قيل: انقطعت. تمادت، فيصبح الرجل فيها مؤمناً ويمسي كافراً، حتى يصير الناس إلى فسطاطين، فسطاط إيمان، لا نفاق فيه، وفسطاط نفاق، لا إيمان فيه،
إذا كان ذاكم فانتظروا الدجال من اليوم أو غد)
مالون بالاحمر وقع في نفسي انه لقائد او رئيس شيعي لأنهم اكثر من ينسبون لأنفسهم انهم من ال بيت الرسول امابقيه المسلمين فهم لاينسبون لانفسهم الا الاسلام وانهم اتباع سنة الرسول صلى الله عليه وسلم