كنت أعاني من وجود ورمة قريب فتحة الشرج مسببة لي الم عند الجلوس
رحت لشيخ يقراء فنصحني بالاغتسال بماء مقري في مكان طاهر وشرب الماء والدهن بالزيت الزيتون كذلك العسل المذاب في ماء على الريق والصدقة
وقراءة سورة البقرة يوميا كنت جالس في المسجد تقدمت في صلاة المغرب وقرات السورة بنية الشفاء من الله عزوجل وعند الانتهاء من الصلاة قمت وصليت السنة الراتبة وأثناء الصلاة أحسست بصوت غريب من مكان الالم أكملت صلاتي وعند عودتي للمنزل كانت المفاجئة بخروج إفرازات غريبة مثل دم وتقيحات ورائحة كريهة أنفجرت ولله الحمد كلمت الشيخ أفادني بأنه شر وبينزل وعليك بالأستمرار بالوصفة جلست فترة ورجعت الحالة شديت الرحال على مكة وختمت المصحف بنية الشفاء من بعد صلاة الفجر إلى صلاة العشاء طبعاء بعد الظهر رجعت للسكن وعملت غيار داخلي وكانت المفاجئة بخروج نفس الإفرازات رجعت للرياض ونصحوني الاهل بالذهاب للمستشفى رحت للطبيب وقال عندك ناسور سويت العملية الاولى فشلت رجعت لهم عملت منظار شرجي وأشعة مقطعية ورنين مغناطيسي كان التقرير بوجود ناسور عملت العملية الثانية ونفس الطريقة مافي جديد رجعت للدكتور قال مدري وش فيك الان مستمر على العلاج بالقران والعسل والحمد لله أحس براحة كبيرة وجميع الالم تخف كأنه مسكنات ولله الحمد فصدق الله العظيم في قوله((وننزل من القران ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين ولايزيد الظلمين إلا خسارا))