انها للشهيد السعيد اسامه بن لادن رحمه الله في عمر السابعه
هذا الرجل الذي ترك القصور والمليارات وذهب لبلاد الاسلام وسكن في الكهوف وباع كل ملذات الدنيا كل ذلك في سبيل مرضاة الله عزوجل ولاحياء اهم ركن من اركان الاسلام الا وهو الجهاد في سبيل الله ضد الكفار المغتصبين لاراضي المسلمين
ومع اني اختلف مع (اتباع بن لادن ) الذين لم يفرقوا بين مسلم وغيره وقاموا بعدة اخطاء اعتبرها كارثيه كالتفجيرات التي حصلت في كثير من البلدان المسلمه راح ضحيتها مسلمين
الا اني اعتبر بن لادن بريء منها ولم يكن جهاده الا ضد الصليبين العسكريين المحتلين فقط ولم يرضى ان يراق دم اي مسلم كيف لا...وهو يعمل من اجلهم واجل رفع راية لا اله الا الله محمد رسول الله والله تعالى اعلم
رحمك الله يا اسد الاسلام وحشرك مع الانبياء والصديقين انه على كل شيء قدير