الدليل هو ان الأسهم التي اسعارها مغرية وأمامها ارتفاع متوقع قادم قوي لم ترتفع بنفس نسبة الأسهم المبالغ في سعرها والتي هي في مراحل تصريف مثل بعض اسهم التأمين التي حقق بعضها النسبة القصوى اليوم..
من الأسهم المقصودة دار الاركان إعمار بعض الاسمنتات بعض الزراعيات بعض اسهم الخشاش القديمة بعض اسهم البتروكيماويات..
حاول اليوم مضاربيها الحفاظ عليها ومنعها من مواكبة الارتفاعات المحققة اليوم ليستمر الضغط عليها وتنزيلها مع الموجة الهابطه القادمة وأعتقد أنها الأخيرة للإستفادة من زيادة التجميع فيها بأقل الأسعار...فلو انتهى التجميع منها لرأيناها تحقق نسب قصوى اليوم!