سؤال بالفعل محيرني ليه من يدعي الليبرالي تجد أن معدلات الغيرة تضعف لديه
فحينماينتهي من محاضرته الطويلة عن تحرر المرأة ويباغته السؤال القاتل المعتاد هل ترضاها لأختك تجده يتلعثم ويتعرق ويرتبك في الكلام تدرك حينها انه كذاب في مبادئه التي يدعيها وانه يتمتى الفساد والإفساد في بنات خلق الله لغاية دنيئة يريدها في نفسه أو يقول نعم أرتضيها لأهل بيتي ويكون قد رضي بمقدمات الفحش في أهل بيته ويتضح إنخفاض معدلات الغيرة في نبض قلبه
من يساعدني بإجابة مقنعه شافية لهذه التساؤلات فيزيل بها الإستفهامات التي ترتادني أكون شاكرا ومقدرا له