تفرقوا و تكالبوا على الحكم و الكرسي و قد نهاهم نبيهم عن ذلك ما جرته 'الثوراث ما إلا خروج عن طاعة الله، أخرج للناس عجل بني إسرائيل : عجل عاجل دنيا جسم ملموس له صوت و خوار اسمه الديموقراطية و الحريات... تحرر الناس من سنة رسول الله و الله غالب على العالمين تربصوا إنا معكم متربصون. تركو كتاب ربهم وخرجو إلى الميادين يتقاتلون على دساتير أهل الكفر بدأت بمن حرق نفسه و ستحرق العرب جميعا. يقول عليه الصلاة و السلام : ويل للعرب من شر قد اقترب. رواه البخاري ومسلم حسبنا الله و نعم الوكيم على علماء السوء و الكذابين الذين افسدوا على الناس دينهم و دنياهم و منوهم و اوهموهم بكذب الغرب