بعد صعود السهم عبر كبسولة مضارب اليانز المجنونة ذاك الصعود الجنوني من غير تصحيح وتسكير قابات كي يكون الصعود منطقيا ومن المعلوم أن منتجات الشركة ناجحة حتى باتت تنافس التعاونية في الإقبال عليها والتعامل معها السهم بعد أن حقق القمة التي أتخطر أنها فوق 144 المضارب رش السهم حتى أوصله في بحر الخمسينات بموجة نزول جنت على ملاك السهم والآن طال انتظارنا مع السهم الفرص مرت مع الوطنية وسايكو والأهلية وآيس وطوكيو مارين ومضارب السهم لا حس ولا خبر وش العمل مع هذا المضارب مع أن هذا المضارب لا يلبث إلا ويعدل وضع السهم هذا ما تعودناه في موارد كثيرة