ترى لما الوحده “تتفاخر” بأنها ماتعرف تطبخ , وتلقاها تعيد هالموضوع في الرايحه والجايه وكأنه فخر , ترى هالشئ ابد ماله دخل بالانوثه والدلع .. وهذا يسمونه رفاله.
ماهو لازم كل البنات يخافون من الحشرات , لأن الشئ هذا ماهو مرتبط بالأنوثه .. وما يذبحني الا اللي كانت يطلعون الخنافس من شعرها وهي صغيره ويوم كبرت صارت تصارخ كل ماشافت لها حشرة.
التوفير في قماش العباية , وتفصيل عباية على المقاس , هذا يسمونه مشاركة ما لا يجب مشاركته مع الغير … وفيها من الصياعه وقلة الأدب الشئ الكثير ولا لها دخل بالأنوثه أبد أبد.
التفاخر بعدم المقدرة على القيام بمسؤوليات البيت ماله أي دخل بالأنوثه والدلع … الا له علاقة مباشرة بالخمال وقل الدبرة.
ماهو لازم الوحده اذا شافت لها مشهور انها تصارخ وتحط يدها على فمها وترتمي بحظنه ولا تصور معه … لأن هذا الشئ له اسم ثاني بس ما اقدر اقوله
ماهو لازم الوحده تشرب عصير فراوله .. تراه مايزيد هرمون الأنوثه ولا ينقصه
بقدرة قادر كل البنات كان عندهم باربي وهم صغار .. يعني وش فيها اذا قلتي لخوياتك انك كنتي تلعبين مع ” عنز ” وانتي صغيرة… أبد ماشفنا هايدي تنكرت من عنزها
لما الوحده تقول بابي ومامي , خلاص بتصير شقراء وعيونها بتصير زرق؟ وش فيها لما الوحده تقول يبه ويمه؟ من يوم عرفت الدنيا وانا اقول يمه ويبه وهذا انا وش حلاتي
واللسته تطول .. واللي في باله شئ يقول
————-
أخواتي .. اتركوكم من الأنوثه الحديثه.. واللي ذكرتها في النقاط اللي فاتت .. فهي مصاخه ولا لها طعم .. ولا تصيرون امعه مع كل موضه .. لازم الوحده تحكم عقلها.. وتختار اللي يناسبها ويناسب دينها ومجتمعها.
والأنوثه من وجهة نظري هي الحياء والخجل المحمود والحفاظ على الطبيعه الأنثويه الناعمه والإبتعاد عن ما يعركها .. دون المبالغه في ذلك ..
ولا تقتدون بهالمغنيات .. فهم للعرض فقط .. وليس للمعايشه
يعني صعب انك تعيش مع وحده طول عمرها وهي ” أبي أمي أبي أبوي ”