بعد أنتها الحج بواسطة القوافل مستخدمين الجمال بدئوا الناس يحجون عن طريق السيارات مستخدمين أنواع السيارات أشهرها العنتر ناش وقبل ستون سنه كانت أجرة الراكب الواحد مع السكن بخيمة 30ريال وإثناء الرحله لا يوجد محطات بنزين على مدى الطريق بل يوجد أشخاص يبيعون البنزين بواسطة براميل ومعيار الحساب التنكة تأخذ من البرميل وتصب بالتنكه ومن ألتنكه الى التانكى السيارة ولازم السواق يحمل برميل بنزين اضافى بصندوق السيارة واستهلاكها تزيد عن السيارات الحالية والمسافة بين عنيزة ومكة ثلاث أيام نهارا ففط وعنيزه فى ذلك الوقت كانت هى اكبر مدن القصيم والمركز الرئيسي ومنطلق الحجاج