أيه الأحباب قبل عدة سنوات وأثناء حكم طالبان لأفغانستان تبنت حركة طالبان وبمكر من أعداء الإسلام تدمير صنمي بوذا التي يدين فيها العديد من الدول الشيوعية والأسيوية
ولم يدر بخلد طالبان آن الحملة الإعلامية والتي أستمرت أكثر من ثلاثة أشهر قبل تفجيرهما كان يراد فيها تنمية الحقد والكره للمسلمين وبواسطة المسلمين أنفسهم
حيث آن الحملة كانت ترتكز على شخصية الإسلام الذي يحارب الأوثان ولكنها بالجانب الثاني تصور المسلمين بأنهم إرهابيون وقتلة حيث آن الحجر لم يسلم منهم فما بالكم بالبوذيين أنفسهم
كل ما نأمله آن يقوم فقهاء الإسلام بتصحيح الوضع والصورة عن الإسلام ولجم كل من يحاول تشويهها سواء بقصد أو بغير قصد
وإلا سوف نستمر في تقطيع أوصال الإسلام بأنفسنا وبسذاجتنا