وبعد ظهور سوق الاسهم وماحققه من هائله للمساهمين المكتتبين بالرياض والراجحي وسابك وغيرها من الشركات تحول الكثير من مستثمري العقار للاسهم وزاد التحول لسوق الاسهم مع طرح شركة الاتصالات العملاقه
وبعض من الشركات مثل جبل عمر وبنك البلاد التي كانت تعطي خياليه لمكتتبيها
حتى ان العروض العقاريه اصبحت مصابه بالكساد اي لابيع ولاشراء
مع العلم ان اسعارها كانت مغريه ولكن لسهولة الربح بالسوق بالبيع والشراء اعطاه الافضليه
ومع ضرب السوق في عام 2006 لاسباب قد تكون بعض منها معروفه
عاد الكثير للعقار وحصل طفره بالعقار للاندفاع الكبير والثقه التي كانت تحيط بالعقار قابله ركود للاسهم وتذبذب في مناطق محدوده
الان وبعد تضخم العقار ووصوله الا اسعار عاليه ومع انشاء وحدات سكنيه
وعودة وزارة الاسكان لتوفير المساكن وبنائها اصاب العقار مرض الركود
والتوقف الشبه تام بيع او شراء ماعدا من يشتري الارض للبناء وليس للاستثمار
وسوف يزداد اعداد المحافظ من فتره لفتره مما سوف يؤدي الى ارتفاعات تصل الى اكثر مما وصلنا اليه وماطرح العديد من الشركات الغث والسمين الا لامتصاص السيوله القادمه التي سوف يكون السوق المجال الوحيد للاستثمار
لذا فان الشراء في كثير من الشركات بنصف راس المال استثمار جيد جداً