واستنادا على الخبرات المتراكمة بخصوص طريقة تعامل المصريين والإعلام المصري على وجه الخصوص الذي ثبت أنه يتطلع لأدنى حادثة يمكن استغلالها لشحن الشارع المصري وتأليب الرأي العام هناك (الذي هو مشحونٌ أصلا) ضد كل ما يمت للسعودية بصلة حكومة وشعبا وديانة وثقافة لأهداف معروفة لا تخفى وليس هذا بمجال طرحها !!
أنا لا أعمم وكذلك لا أنكر أن مصر لا تخلو من العقلاء والحكماء الذي يهمهم كثيرا قطع الطريق على هؤلاء الأوباش اللئام الذين يتنظرون وعلى أحر من الجمر أي ساقطة ليلقطها ثم ينفخ فيها ويحملها ما لاتحتمل كي يبدأ فاصل جديد من فواصل السب والشتم وبأقذع العبارات وأفحشها والتي تعودنا عليها فلم تعد تؤثر فينا كثيرا من قبل الرعاع والهمج لديهم ويعاد تشغيل أسطوانة النبز والتعبير بالأعراب والبدو والنخلة والغنم وبيت الشعر والجهل والتخلف قبل النفط والتكية المصرية وتوزيع الصدقات على أهل مكة من قبل الحجاج المصريين قبل عصر النفط !!
أما وقد بدأت تتقاطر قذارات السب والشتم التي تعبر عن الحقد الدفين والذي لا يفرق بين حكومة ولا شعب ولا متهم ولا بريء كعادة المصريين - إلا من رحم الله - فلنتسعد ولنتهيئ ! :hawamer1912
نماذج من اليوتيوب:
"سعوديون يختطفون حاجّه مصرية في مكه ويتناوبون إغتصابها"
لاحظو جعلوا الفاعلين سعوديين دون انتظار لإعلان هوية المجرمين وجعلوا المرأة المعتدى عليها حاجة " !!
فأنى لهم ذلك ؟!
لا شك أنه الحقد الدفين الذي يدفع بأوسخ وأقذر خلق الله ليفتروا ماشاؤوا مستغلين ما حصل
وهذا مثال آخر على استغلال الهمج الرعاع ممن امتلأت قلوبهم حقدا وضغينة ضدنا ولاحظو العنوان وما يحيويه من كراهية وتحريض وتعميم ثم استمعوا أكرمكم الله بما تقيئه أفواههم من قذارات لفظية !!
فاستعدوا بتوفير كميات مناسبة من الطين والعجين حتى لا يجرح مسامعكم قيء هؤلاء الأوباش السفلة الغوغاء الذين لم يكفهم تدمير وتخريب بلدهم فيريدون أن يلحقوا بلدنا بها حسدا وحقدا ودون ذلك خرط القتاد بإذن الله
وليكن شعارنا في التعامل مع الهمج الرعاع الغوغاء مثيري الفتنة ما قاله الله فيهم :