منقول :
سبحان الله عدد الحركات والسكون
الاسم . محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن فهر "المعروف بقريش" بن مالك بن النضر بن عدنان
من ولد " اسماعيل نبى الله ابن ابراهيم خليل الله عليهما الصلاة و السلام "
اسم.الشهرة: " سيد الخلق "
اسم.الام: " آمنة "
المهنة: " راعى للغنم " ثم " تاجر " ثم " خاتم الانبياء و رسول دين الاسلام وسيد الاولين والاخرين "
تاريخ.الميلاد: " 12 من ربيع الاول يوم الاثنين على الارجح " فى " عام الفيل "
مكان.الميلاد: " مكه المكرمه "
محل.الاقامه: " مكه المكرمة الى عمر 53 " ثم هاجر الى " المدينة المنوره الى عمر 63 عام "
الزوجات:
" 1 خديجه بنت خويلد "
" 2 سودة بنت زمعه "
" 3 عائشة بنت ابى بكر "
" 4 حفصة بنت عمر بن الخطاب "
" 5 ام سلمه "
" 6 جويريه بنت الحارث "
" 7 ام حبيبه "
" 8 زينب بنت عمته "
" 9 صفية بنت حي "
" 10 زينب بنت خزيمه "
" 11 ميمونه بنت الحارث "
" 12 ماريه القبطية "
الابناء:
"الذكور "
" 1 القاسم "
" 2 عبد الله "
" 3 ابرا هيم "
"الاناث "
" 1 زينب "
" 2 رقية "
" 3 ام كلثوم "
" 4 فاطمة "
تاريخ.الوفاة: " فى نفس يوم الميلاد 12 ربيع الاول من السنة 13بعد الهجرة "
" " صلى الله عليــــــه... وسلم " "
آخر مٱ قٱل وفعل الرسول صلى اللھ عليھ وسلم قبل وفاٺه بٺسعة أيام
قبل وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم كانت حجة الوداع، وبعدها نزل قول الله عز وجل
فقالوا له:ما يبكيك يا أبو بكرأنها آية مثل كل آيه نزلت علي الرسول ..
فقال :هذا نعي رسول الله .
وعادالرسول.. وقبل الوفاه بـ 9 أيام نزلت آخر ايه من القرأن
( واتقوا يوما ترجعون فيه الي الله ثم توفي كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون)
صلى الله عليه وسلم
وبدأ الوجع يظهر علي الرسول
فقال :أريد أن أزور شهداء أحد
فذهب الي شهداء أحد ووقف علي قبور الشهداء
وقال السلام عليكم يا شهداء أحد، أنتم السابقون وإنا إن شاء الله بكم لاحقون، وإني إن شاء الله بكم لاحق
وأثناء رجوعه من الزياره بكي رسول الله ( صلى الله عليه وسلم
قالوا: ما يبكيك يا رسول الله ؟
قال: اشتقت إلي إخواني )
قالوا : أولسنا إخوانك يا رسول الله ؟
قال : لا أنتم أصحابي، أما إخواني فقوم يأتون من بعدي يؤمنون بي ولم يروني
اللهم أنا نسالك أن نكون منهم
وعاد الرسول وقبل الوفاه بـ 3 أيام بدأ الوجع يشتد عليه وكان في بيت السيده ميمونه
فقال: اجمعوا زوجاتي )
فجمعت الزوجات ،
فقال النبي: أتأذنون لي أن أمرض في بيت عائشه ؟ )
فقلن: نأذن لك يا رسول الله
فأراد أن يقوم فما استطاع فجاء علي بن أبي طالب والفضل بن العباس فحملا النبي
وخرجوا به من حجرة السيده ميمونه الي حجرة السيدة عائشة فرآه الصحابة علي هذا الحال لأول مره ..
فيبدأ الصحابه في السؤال بهلع :ماذا أحل برسول الله.. ماذا أحل برسول الله.
فتجمع الناس في المسجدوامتلأ وتزاحم الناس عليه..
فبدأ العرق يتصبب من النبي بغزاره
فقالت السيدة عائشة :لم أر في حياتي أحد يتصبب عرقا بهذا الشكل .
فتقول:كنت آخذ بيد النبي وأمسح بها وجهه، لأن يد النبي أكرم وأطيب من يدي.
وتقول : فأسمعه يقول لا اله إلا الله ، إن للموت لسكرات )..فتقول السيده عائشه :فكثر اللغط ( أي الحديث ) في المسجد اشفاقاعلي الرسول
فقال النبي : ( ماهذا ؟ ) ..
فقالوا :يارسول الله ، يخافون عليك .
فقال احملوني إليهم ) ..