نعم أيه الأحباب لا شك آن القاعدة قد تكون خرجت عن الصواب وطريق الوسطية المستقيم
وقد يعتبرها البعض من صناعة الغرب بسبب الظلم والأضطهاد وغيره كردة فعل ولكن لماذا التركيز هذه الأيام على السلفيين
أو الموحدين عمومآ بأي ذنب إذا كانوا لم يقوموا بأي أنشطة غير مرخصة أو يدعون للعنف
ولماذا أصبح الغنوشي عند ما قال بأنه قد يتم تطبيق الشريعة ولكن على مراحل مثل المجرم وتجسسوا على مكالماته وسربوا مقابلاته
وهل يأتينا الجواب من هذه الآية الكريمة
( (( وأذا ذكر الله وحده أشمئزت قلوب الذين لايؤمنون بالأخرة وأذا ذكر الذين من دونه اذا هم يستبشرون ))
أعتقد آن أي نشاط أو حزب أو منظمة يوجد فيها توحيد لله قابلة للنقش من قبل القوى العظمى
وغير ذلك يعتبر في خند الأرهاب
الله المستعان
يا خوفي بأن هذا الفعل سيجعل معظم العالم أرهابيون
حفظكم الله