ووُجِّه للشاعر ابن الذيب ثلاث تهم أبرزها التحريض على قلب النظام، وأُجلت آخر جلسة عندما ازدحمت المحكمة بمُحبي الشاعر وجماهيره، ونفى محامي الشاعر في تصريحاتٍ سابقة التهم التي وجهتها المحكمة لموكله؛ مشيراً إلى أن القصيدة التي سُجن بسببها كان فيها مدحٌ لأمير قطر وولي عهده.