كان زوجها ممن ابتلاه الله بالمخدرات فنصحته وصبرت عليه حتى علم الناس
بتعاطيه للمخدرات فنفر الناس منهم ولم يعد يزورهم احد ومع كل هذا كانت صابره
ومحتسبة ..
سجن زوجها في قضية المخدرات , فأتى اخوانها لاخذها فرفضت وفضلت الوقوف
بجانب زوجها , فكانت تزور زوجها في السجن الى ان خرج , وصبرت عليه
حتى استطاع الوقوف على رجليه ,,,
فلما رأى الدنيا تزوج عليها ونسيها وهجرها , وهي مازالت صابرة ومحتسبة ..
فلزمت بيتها وربت اولادها الى أن كبروا وهي الآن تعيش مع ابنها الكبير
الموظف في وظيفة مرموقة , فجميع اولادها مشهود لهم بالادب والاخلاق
وهي من قام بتربيتهم حتى وصلوا الى ماهم عليه ..
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك
lhvHd;l fi`i hglvHm !