1- إذا استعجلـت في صلاتك !
فـتـذكَّر أن كل ماتُريد لِحاقـه ،
وجميع ما تخشى فواته ،
بِـيَـد من وقـفـت أمامه !
تأمَّـلـھا مرة أخرى ،،
2- أكثر النّاس فرحًا بالهديَّة مُشتريها ، يسابق اللحظات ليرقب أثرها ، فلا تخذله مهما كانت !
3- لا تجعل جوالك نقطة عبور لشائعة ، أو غيـبة لِـمُسلم ، أو كذب
فـتبـلغ الآفاق ،
فأوزارها محسوبة عليك بلمسة
لم تكن في الحسبان ،
بل إجعله نقطة تفتيش تحجز الأذى عن إخوانك المسلمين .
4- جاء شخص لشيخ جليل ،
فقال له :
فلان شتمك في أحد المجالس !
فقال الشيخ :
إن كان الرجل رماني بسهم
فلم يُصبني ،
فحملت أنت السهم وغرسته
في قلبي !
حقيقة اجتماعـيَّة :
عدوك ليس من قال فيك ،
عدوك من بـلَّغـك !
6- في كل مرة أسكب الشاي
في الكوب ، أملؤه لنهايته ، وما أن أرتشفه ، يتساقط بعضه على جسدي و ( يُـؤلِـمُني ) !
فأصبحت أملؤه للنصف فقط ،
بعض البشر .. تمـامًا كالشاي
عندما نملأهم بحياتـنا ،
ونعطيهم إهتمامًا زائدًا ( يؤذوننا )
لنهتم بهم ، ولكنِ بحدود المعقول ؛
فقط تجنبًا لِ ( لسعات ) ،
نحن في غِنى عنها !
7- الحياة مثل السوبرماركت !
تتجول فيه ، وتأخذ مايطيب لك
من المعروض ، ولكن تذكر بأن الحِساب أمامك وستدفع ثمن
كل شيء أخذته !
8- الصداقة أشبه بالكتاب ،
تحتاج لثوانٍ معدودة لحرقة ،
لكنك تحتاج سنين لكتابته !
9- أغلق آذانك ،
إذا كنت لا تستطيع إغلاق
أفواه الآخرين .
10- كلما إرتفع المصباح
كلما اتـَّسع نطاق إضاءته ،
فارتفع أنت ،،
بدينك ، بأخلاقك ،
بتفكيرك ، بقدراتك ،
لكي يتسع نطاق عطاءك ،
وتأثيرك الإيجابي في الحياة .
11- الـقـلـق :
مثل الكرسي الهـزَّاز !
سيجعلك تـتحرّك دائمًا ،
لكنّه لن يُوصِلـك إلى أي مكان .
12- مُؤسِفٌ حـقـًا أن تكون :
النظارة ماركة ،
والساعة ماركة ،
والحذاء ماركة ،
والشخصيَّة تـقـلـيـد !
13- إن الصواعق لا تضرب سوى قِمم الجبال الشامخة ،
وأما المنحدرات فلا تذهب إليها
إلا المياه الراكدة المحمَّلة بالأوساخ ،
والـَمرءُ يُـبـتـلى على قدر دينه .
14- يظل الإنسان في هذه الحياة مثل قلم الرصاص ، تـَبريـه العثرات ليكتب بخط أجمل ،
وهكذا حتى يَـفنى القلم ، فلا يبقى
له عند الله إلا جميل ما كتب !