في الحقيقة ان كل من له اسهم في السوق كان متفائلا خلال الايام الماضية نظرا للأخبار الايجابية واهمها مواصلة الاسواق العالمية ارتفاعاتها الكبيرة الا ان سوقنا يرد على كل المتفائلين قائلا لهم الم اعودكم على الخذلان؟ الا تفهمون؟ كم من المرات ترتفع الاسواق العالمية بقوة واخذلكم كم من المرات يواصل النفط ارتفاعاته وانا اكتفي بدور المتفرج الى كل متفائل في هذا السوق السوق يقول لك لن ترفعني الاخبار الايجابية وارتفاعات الاسواق مهما كانت اهميتها وقوتها ان الذي سيرفعني بعد ارادة الله هم صناعي ومن بيدهم قيادتي اذا لا تتعبوا انفسكم بمتابعة اخبار واسواق العالم لأنني انا من سيقرر افهمتم ؟ ام لا؟