أذن مؤذن أيتها العير إنكم لسارقون ..
_ تنويه _
هذا الموضوع .. لم يكتب .. بهدف التسلية .. نحتاج عقولا ... تناكف حروفه ..وتشاكس .. عباراته ...!
مدخل ... مجرد هلوسات قلم ... قد يعيها ( فطن ) يَقُوْل فَلْيْدَمَان سَّيْروخُس إِن كُنْت مُهِمَّشَا ..ذَلِيْلَا .... خَائِبَا .. يَأْنَف مِنْك ... الْعَاوِي ... الْجَرَب ..... فَنَاطَح عُلَيَّة الْقَوْم .... وَتَحْمِل الْصَّفْع .... وَالْرَّكْل .....و اللَّطَش .. وَالْبَطْش .... فِي مُقَابِل ... شَىْء مِن الْذِّكْر تَنَالُه ... فَأَنَّك إِن فَعَلْت ... تَصِل لْمُبْتَغَاك .... وَإِن كَان الْسَّبِيل الَى هَذَا ... دَعَسا عَلَى فَاك ...! من كلمات ..الْسَّيْر ... وَخَس ....! الْاخُوَّة وَالْأَخَوَات .... الْزُّمَلاء وَالْصَّحْب مِن مِنَا لَا يَعْرِف قِصَّة أَعْرَابِي بِئْر زَمْزَم ....... طَالِب الْشُّهْرَة فَقَد حَفِظ الْتَّارِيْخ .... أَن أَعْرَبَيَّا قَد مَكَّن لِلْحُجّاج .. مَوْسِم حَجُّهُم ....حَتَّى أَذَا أَجَتَعِمُوا ... وَصَوَّبُوْا الَى ( بِئْر زَمْزَم ) يُرِيْدُوْن مَائِهَا ..فُسِّر الْأَعْرَابِي عَن ثَوْبِه ... وَتَبُول فِي الْبِئْر .. عَلَى مَشْهَدَا مِن جَمْع عَظِيْم . . فَهَاج الْخَلْق ... وَمَاجُوْا ... وَتَلاقَطّتّة الْأَيْدِي قُبِل الْأَلْسُن .. وَاشْبِع رَكْلَا ورَفْسا .... وَشَتْما... وقْذَعا .. وَلَم يُخَلِّصَه الْخَلْق مِن بَيْن يَدَي بَعْضُهُم .. إِلَا وَهُو فِي رَمَقَه الْأَخِير ... فَسَأَلَه مِنْهُم رَجُل قَبَّحَك الْلَّه مَاحَمَلَك عَلَى هَذَا ...! قَال أَرَدْت أَن يُعَرِّفَنِي الْنَّاس ...! فَذَهَبَت مَثَلا لِطَالِب الْشُّهْرَة ..... فَتَبّا لِعُقُوْل .. إِنْتَكَست ....وَنُفُوسَا قَد مَسَخَت ... .. وَطَلَبَت هَذَا الْطَّرِيْق لِلْشُّهْرَة .. تَبّا يَتْبَعُه تُب ... وَتُب ... ! فَلِلْبُيُوّت أَبْوَابُهَا .... وَلِلشُهْرة أَدَابِهَا ..... فمَا كُل مُجْتَهِد مُصِيْب ... كَمَا وَأَن لِكُل مُجْتَهِد نصِيْب ....! الْأُخُوَّة وَالْأَخَوَات ... الْزُّمَلاء وَالْصَّحْب . بَاتَت الْمَوْهَبِه .... جَرِيْمَة لَا تُغْتَفَر .... وَالْتَمَيُّز ذَنْبَا ... مِن إقَتَّرِفَه فَقَد كَفَر .... فَمَا بَالُكُم .... وَقَد خَالَطَتِهُما .. ثَالِثَة الْأَثَافِي .... فَمَن الَلّه عَلَى حَامِلَهُما .... فَصُوْرَة وَأَحْسَن تَصْوِيْرَة .... وَبَسَط لَه فِي الْرِّزْق .. مِن شَأَبِيْب خَيْرِه .. قَد سَار مُذ خُلِق هَذَا الْعَالَم ... وَرَكِب الْبِحَار .. وَطَوَى الْصَّحَارِي وَالْقِفَار ...... فَأَصْبَح عِلْما ... لَا تَخَطَّأَه عَيْن ..... وَمَرْجِعَا يَقْصِد بْابَه فِي كُل حِيْن .. طَاوِلَتْه إِمْرَاة الْعَزِيْز فِي عَصْرِنَا هَذَا ..... وَقَالَت هَيْت لَك فَقَال أَنِّي أَخَاف الْلَّه ....قالت هأت لك ... قال اني أخاف الله .. فكررتها ثالثة ... زمجرت فيها ... حتى لقد أختلط صوتها بفعيع إنفعالها ... قالت ..هيئتا لك .. فقال لا سبيل فقَد نَعَق الْقُبْح فِي وَجْهِك ... وَحَمَل مِن الْبَشَاعَة .. أَحِط أَوْصَافِهَا .. فَكَيْف الْسَّبِيل عَلَي .. وَمَا هُو الْطَّرِيْق الَي .. أَذَهَبِي الَى حَيْث أَنْتِي ... أَنِّي أَخَاف الْلَّه ..! فَقَاسَمْتُه ... إِن لَم يَفْعَل ... أَن تَزْرَع فِي دَرْبِه الْشُّرُوْر .... وَأَن تَفْتَرِي عَلَيْه بِكُل بُهْتَان وَزُوْر . أَعَاد مُدَاوُلَاة الْأَمْر فِي نَفْسِه .... وَهْم بِهَا ... لَوْلَا أَن رَبَط الْلَّه عَلَى قَلْبِه .... فَقَال أَنْظِرِينِي أَنْظُر الَى وَجْهِك ثَانِيْه ... فَأَلْتَفَتَت الَيْه .. عَن وَجْه قَد ضُرِبَت الْدَّمَامَة فِيْه أَطْنَابِهَا .... وَعَضَّت فِيْه الْبَشَاعَة بِنَابِهَا .. فَقَال أَني أَخَاف الْلَّه رَب الْعَالَمِيْن ..!!!!! فَمَكَرَت .. وَمَكْرَهُن عَظِيْم .... وَاعَدْت متكئا لَه فِي الْسَّاحَة ... تُزْبِد وَتَرْعَد .... تُنْقَل لِهَذِه الأَشَاعَة .. وَتَحَث تِلْك بكذبها لسّاعِه ... تَسْتَعِيْن بِهَذَا الْمَسْخ .. وَتَسْتَنَصر ذَاك الْقَزَّم ... فَكَان جَيْشَا عَرَمْرَمْا .. حَمْل الْسَّقِيْط وَالْوَضِيع ... فِي رِكَابِه ... وَسَار .... وَقَد بَلَغ بِه الْزَّهْو مُبَلِّغا عَظِيْما ... فَأَرَاد الْلَّه لَه الْفَنَاء ... وَقَيَّض لَه سُبُل الْبَلَاء ... وَأَي بَلَاء أَشَد عَلَيْهِم .... وَقَد سَارُوْا الَى حَيْث الْنِّهَايَة ... يُتبع ... تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك
H`k lc`k Hdjih hgudv Yk;l gshvr,k >>
|