حسناً؛ لننظر:" يسألونك عن المحيض قل هو أذى".
السائلون في الآية هم: الصحابة!
المسؤول هو: الرسول– صلى الله عليه وسلم -.
المجيب هو: الله جلّ في علاه!
غنيٌ عن الذكر بأنّ أهل السخرية من هذا الأمر هم: أدعياء حقوق المرأة والمطالبون باحترامها!
هذا مع أنّ هذه المسألة (الحيض والنفاس ) ترتبط بثلاثة من أركان الإسلام (الصلاة – الصوم– الحج ).
ولكن؛ لله في خلقه شؤون!