<div><font face="Comic Sans MS"><font color="RoyalBlue"><font size="6"><b><font color="#0000ff"><font face="Century Gothic"><font size="5">
القصة مرررررررررررررررة عجبتني وحبيت انقلها لكم
خريج جامعة
مصيره معروف>>>(جلسة البيت)
مالقى شغله غير( سوآق معلمات)
المهم
اشترى له أبوه( فآن)
ينقل المعلمات ويأكل سكر نبات
حذف كراسي الفان وفرش الأرضية أشكال وألوان
سجاد ومخدات وبطاطين ( حسب طلب المعلمات )
ليه هالطلب الغريب..!!
بسبب طول المشوار وطول الوقت بين القرية والمدينة
والمعلمات يبون ياخذون الراحه ويستانسون بالطريق )
المهم بينه وبينهن ستارة......
الحريم ماخذات راحتهن
إذا اجتمع الشمل وأخذ الفان يبتعد عن ديار الأهل واشتهين الأكل
وضع الطعام وكثر الضحك والكلام
والشاب الداهيه كله شفافية و أذآن صاغية
واللى جواره( إبليس الفانات )
وشيطان الخلوات يصفي له القنوات
ويسمعه الهمسات ويصور له الهامسات
وفي مشوار العودة
تغمض العيون ويخيم على الفان السكون
وتمر الأيام تلو الأيام ويزداد في قلب الشاب الشوق
ويزين له الشيطان الحرام وفي يوم وبينما
يتعالى شخير النسوان
رفع الشاب الستار ويكشف الأسرار
فما وجد الا السواد تحاط به الأجساد
فأسدل الستارة وأنشغل بقيادة السيارة
وفي يوم آخر اشتد عليه الزكام وكان يعطس بعنف "ياحرام"
فشمتته إحداهن
وقالت له : هل لك في بيالة
زنجبيل تراهُ زينٌ بالحيل
ومدت له بيالة تلو بيالة وشرب من يدها حتى الثمالة
وضبط على صوتها راداره وانشغل بها ليله ونهاره
إذا همست رف قلبه وطار عقله
وقام يدعو ربه : يارب عساها بنت فلان بن علان
اللي بيتهم في ذاك المكان
وفي يوم لم يسمع لها صوت فاختنق حتى الموت
فتعاطس وتعاطس يستجدي التدليل وبيالة زنجبيل
ولكن لا حياة لمن تعاطس
( ماذا بلاها )
تستطيع المشاركة هنا والرد على الموضوع ومشاركة رأيك عبر حسابك في الفيس بوك
pf lk h,g u'si