اوردغان سوى شي ولا حكام أسلافه سووه، حملات تغريبية عنيفة على شعب تركيا الذي كان مضرب مثل للأمم الاسلاميه، الان اصبحنا نشوف التركي كأنه اجنبي قصات قزع ووحفلات غنائية مختلطة، سبحانة حتى بعصره انتشرت العلاقات المحرمة بين الشاب والفتاة حتى أصبحت مطاعم الماك وهرفي المكان المفضل للعلاقات الحميمية. لعنة الله عليك يااردغان الكلب افسدت كل شي بحكمك.