أخواني قبل آن أتكلم في موضوعي الأساسي والهدف منه إليكم هذه القصة والله العظيم قيلت لنا من عالم مصري حضر للسعودية قبل 12 عام تقريبا
وقال
الآ أصبح العالم يعمل تكتلات البعض منها علني
والبعض منها سري وذلك للسيطرة على الأعلام والتجارة ومن ثم السيطرة على الدول والشعوب عموما
حيث آن التقنية سوف تزيد من البطالة وسوف يكون العالم على ثلاثة أصناف
20% أغنياء و20% فقراء
و60% من متوسطي الدخل
وبما آن العالم سيدار بعد عشرة إلى عشرين سنة بالتقنية و بواسطة 20% من القوة البشرية في العالم فقط سيعيش 60% من الناس على الأسهم وعوائدها وسوف تكثر البطالة
وسيحدث يوم أسود ( إنهيار كبير ) يحول60% إلى الفقر بسبب هذا الحدث بضياع أموالهم وبما عليهم من قروض تمتد لعشرات السنين
وعليه
سوف تتحكم القوة العضمى في أقتصاد العالم
حيث تكون لديها الحنفية الرئيسية بما تملكه من منظمات تابعة
وسيطرة أقتصادية وسوف تكون الدول الآخرى كا الأتحاد الأوربي والصين وروسيا يتحكمون في أفرع أقل تأثير
ولو آن قادة العالم الأسلامي يدركون ذلك و يكونون بأتحادهم قوة أقتصادية وسياسية خصوصآ وانهم يمثلون ربع العالم تقريبا حتى يستطيعون مواجهة تلك التكتلات
هذا والله لب حديثه ..
أنتهى
ولكني أقول في نفسي
إذا كان العالم الأسلامي على ىكثرهم لا يستطيع الدفاع عن شعب أعزل يقتل يوميا بالمئات
وأذا كان العالم الأسلامي لا يستصيع آن يذب عن عرض رسول الله صلى الله عليه وسلم
من فئة تحاول النيل من المسلمين أمام مرئ العالم فكيف يكون لها شأن