لاتقولو عن الروافض شيعة بل هم روافض لأنهم رفضوا دين الأسلام دين محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين.
ومن أمورهم الباطلة مايلي: 1- فما بالكم بمن يدعى علم الغيب للائمة وانهم يحيون الموتى 2-ويتحكمون فى الارزاق ويدفعون الضر ويجلبون النفع
3-وبمن غالا فى على رضى الله عنه فجعله قسيم الجنة والنار والمتحكم فى ذرات الكون
6-ناهيك عن الطعن في كتاب الله واتهامه بالنقص والتحريف
7- وتكفير أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم الا نفرا قليلا منهم
8- والطعن بأمهات المؤمنين زوجات النبى الطاهرات رضوان الله تعالى عليهن
الله يهديهم للأسلام. بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله الذي هدانا إلى الطريق المستقيم وحفظنا من شر الشيطان الرجيم
لماذا نقول شيعي لمن سب صحابة محمد صلى الله عليه وسلم وجعل علي شريك في الألوهيه تباً لهم ولعقولهم الرديه ، هم واليهود دينهم ومعتقداتهم سويه ، شتت جمعهم رب البريه هم كاليهود لافرق بينهما عليهم من الله مايستحقون الرافضه: هم الذين يكفرون أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ويعادون أبو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم أجمعين قل للئيم الشاتم الصحابه....ياابن الخنا جهراً ولا تهابه السابقون الاولون كالسحابه....تغيث بلقعاً تهرها كلابه الفاتحون الغر أسود الغابه....الله راضٍ عنهم ولتقرؤا كتابه
ماأقوله هنا لمن رق قلبه للروافض انظر إلى اوجه الشبه بينهم :
يرى اليهود أن الملُك لايكون الا في ال دأوود ويرى الرافضة أن الإمامة لا تكون إلا في آل عليّ رضي الله عنه اليهود يبغضون جبريل عليه السلام والرافضة يقولون أخطاء جبريل في الوحي ويقولون هو عدونا من الملائكة بترك عليّ اليهود ليس لنسائهم صداق وأنما يتمتعون والرافضة يستحلون المتعة
(( عقد زواج مؤقت شرعي وقانوني ..بدون إدراج اسم في الجنسية ...اشراف استاذ الحوزة حجة الإسلام والمسلمين الدكتور محمد جواد مرتضى )) بالله عليكم هل ورد بشريعة محمد صلى الله عليه وسلم زواج مؤقت ؟؟ قاتلهم الله
اليهود يعشقون القبور ويصيرونها والرافضة يغلون في القبور غلواً أشد من مساجد اليهود ويحجون إليها
انظر إلى التخلف:
لايسمعونهم ولايرونهم ويتبركون بقبورهم اليهود يغلون في تقديس الأحبار والرهبان وكذلك الرافضة يغلون في أئمتهم ويقدسونهم إلى حد العبادة ويضعونهم فوق مستوى البشر والخلق قال تعالى(( أتخذوا احبارهم ورهبانهم أرباباً من دون الله ((
عدد أسباط اليهود اثني عشر وعدد أئمة الرافضة أثنى عشر أماماً يزعم اليهود في الوصاية ليشوع بن نون ويزعم الروافض في وصاية عليّ رضي الله عنه يزعم اليهود أن الله خاطب يشوع أكثر من مرة ويزعم الروافض أن الله خاطب علياً أكثر من مرة يزعم اليهود أن الله سبحانه وتعالى أمر موسى أن يتخذ يشوع وصياً له ويزعم الروافض أن الله أمر محمد صلى الله عليه وسلم أن يتخذ علياً وصياً له رغم وجود مسمى الخليفة عند المسلمين وأنما مسمى الوصي هو يهودي بحت اُخُذ من عبدا لله بن سبأ
نسبة اليهود الندم الى الله صفة الندم والحزن وينسب الروافض البداء إلى الله أي والأسف اُخُذت من اسفار اليهود
زعم اليهود أن "إيليا " هو دابة الأرض وزعم الرافضة أن "علياً" هو دابة الارض خذل اليهود موسى عليه السلام عندما أمرهم بالقتال وخذل الرافضة "علياً" مرات عديدة . وتقاعسوا عن القتال . طعن اليهود في بعض حاخاماتهم وأنبيائهم وليس لهم دليل شرعي بل يتبعون هوى أنفسهم وطعن الرافضة في بعض الصحابة رضوان الله عليهم وليس لهم دليل شرعي بل يتبعون هوى أنفسهم
يعتقد اليهود بنجاسة مخالفيهم من الامميين ويعتقد الرافضة بنجاسة مخالفيهم من أهل السنّة والجماعة
إجاز اليهود إستعمال النفاق مع مخالفيهم وأجاز الرافضة استعمال "التقية " مع مخالفيهم
زعمت اليهود أن عيسى عليه السلام يعذب اشد العذاب في الجحيم وزعم الرافضة أن الخلفاء الراشدين يعذبون في "تابوت" في نار جهنم مع الإشارة هنا أن التابوت هو من أعراف اليهود
طعن اليهود في مريم مع تبرئة الله لها وطعن الرافضة في عائشة أم المؤمنين مع تبرئة الله لها
يضرب اليهود ذواتهم في عيد الغفران ويدمون انفسهم ويضرب الرافضة أنفسهم في يوم عاشوراء
يدعي اليهود أنهم شعب الله المختار وأن طينتهم من الجنة ويدعي الرافضة أنهم شيعة الله وأن أصل أرواحهم مصدرها روح الله
عندما يعود المسيح المنتظر عند اليهود يجمع اليهود من كل أنحاء العالم وعندما يعود مهدي الرافضة يجتمع إليه الرافضة من كل مكان يقتل مسيح اليهود ثلثي العالم ويقتل مهدي الرافضة ثلثي العالم ويحمل التابوت معه ويخرج التابوت ويدعو إلى دين جديد
الرافضة يجمعون بين النقيضين فيجعلون علياً أكمل الناس قدرة و شجاعة حتى يجعلوه هو الذي أقام دين الرسول و أن الرسول كان محتاجاً إليه، و يقولون مثل هذا الكفر إذ يجعلونه شريكاً لله في إقامة دين محمد، ثم يصفونه بغاية العجز و الضعف و الجزع و التقية بعد ظهور الإسلام و قوته و دخول الناس فيه، الرافضة يجمعون بين المرأة و عمتها و بين المرأة و خالتها، و اليهود كانوا يجمعون في شرع يعقوب بين الأختين.
اليهود لا يصلون إلا فرادى، و الرافضة كذلك.
اليهود يقولون أن دينا بنت يعقوب خرجت و هي عذراء فافترعها مشرك، و الرافضة يقولون إن عمر اغتصب بنت علي رضى الله عنه
اليهود لا يرون العزل عن السراري و كذلك الرافضة.
اليهود يحرمون الجري (نوع من السمك يسمى الفيروز أبادي) و المرماهي و كذلك الرافضة.
اليهود حرموا الأرنب و الطحال و كذلك الرافضة.
اليهود لا يرون المسح على الخفين و كذلك الرافضة.
اليهود يدخلون مع موتاهم سعفه رطبة و كذلك الرافضة.
اليهود يكتبون الكتاب بأيديهم و يقولون: هذا من عند الله و كذلك الرافضة يكتبون الكذب و يقولون هذا من كلام الله تعالى و يفترون الكذب على رسول الله و أهل بيته رضي الله عنهم.
فلا غرابة أن يكون هذا التشابه سوى إن عقيدة الرافضة هي في الأصل يهودية المذهب نشرها عبدا لله بن سبأ الذي أبطن الكفر وأظهر الإسلام ولا غرابة حين يخرج المسيح الدجال من اصبهان من المشرق فيتبعه اليهود والروافض