لكن لننظر نظرة واقعية! الهجرة لبلاد الكفر اسلاميا لها أسباب! اذا ما اخطيت طلب العلم او عدم الأمان عن النفس في بلدك!
للأسف المهاجر يترك بلده طمعاً في حياة أفضل (طلب دنيا) ونسي أن الله هو الرازق!
ولنأتي لقضية اخرى وهي الأنسان الأروبي: الانسان الأوروبي الأبيض مغرور وعنصري ومتعالي ويرى انه الأسمى عرقياً ولديه نزعات شيطانية وقد افنى ملايين من البشر في حروب! لايغرنكم الجيل الحالي الجنتل ففيهم جينات هتلر وستالين وغيرهم من الطغاة من ذوي البشرة البيضاء! يكفيك قراءة تاريخهم المخزي في العصور الوسطى! وخزي الله لهم في أن الأنهار تجري من تحتهم ولايزالون يمسحون مؤخراتهم بالمناديل!
والقضية الأخرى الأجنبي: الأجنبي غير مرحب به في اي بلد في العالم حتى وان كان القانون يحميه ظاهرياً ففي داخل نفوس اهل البلد يعتبرونه متطفل ويضايقهم في عيشتهم!
واروبا اكتوت من المهاجرين والمخالفين!
فتفسيري المنطقي ان الجريمة مررت وسهلت لنشر رسالة للمهاجرين في اروربا " غادروا ضقنا ذرعا يكم عودو لبلدانكم! لست ابيض لست اروبي لاتسكن في بلدي!" إذا الأروبين بين بعضهم اقتتلو! فكيف بالغريب!
اقول للمسلمين عودو لبلادكم وان جارت عليكم فهي عزيزة!