لقد عانا أردوغان كثيراً من ضغوط المثليين بالمظاهرات
والشكاوي الدولية ليحصلوا على كامل حريتهم اللوطية
ولأنه رئيس منتخب كان خصومه يستغلونهم للقيام
بالشغب والأعمال التخريبية حتى يحدّوا من ترشّحه
وفوزه برئاسة تركيا ولكن الليبرالية وشيوخ الإرجاء
الجامية المداهنين لفعل المنكرات أرى أن موقفهم
ضعيف جداً وإن دعموهم الأعداء لأن الحكم عندنا
ولله الحمد حكم ملكي وقائم على تطبيق شرع الله
وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم نتمنى نحن الشعب
المحافظ الشريف من حكامنا الكرام حفظهم الله
ونصرهم الضرب بيد من حديد وتنظيف بلادنا من
شرورهم بالسيف الأملح فإحلق منهم الكبير يتأدب
منهم كل صغير