كهنوت العلمانية يزداد ظلامية
عدة دول اوربية وبعض الولايات الامريكية تقنن وتشرعن (زنا المحارم) ومن يرغب في الزواج من ابنته او اخته او امه او عمته اوابنة اخاه او اخته فلا مانع في العلمانية بشرط موافقة (البرلمان)
لا نستغرب ذلك فهذا الكنهوت يزداد سوء فبعدما خرجوا من كهنوت الكنسية هل دخلوا الاسلام ام ازدادوا كفرا!
على العكس ازدادوا كفرا وعتوا وبلغوا مبلغ من الاجرام لم تعهد البشرية .
الحيوانات اجل الله المسلمين افضل حالا منهم .
الظلام يزداد بينهم بوقاحة هائلة وجراءه .
احد المجرمين تزوج من اخته وانجب (4) اطفال ويطالب البرلمان بان لايعود للعصور الوسطى وان يقنن زواجه .
ان العلمانيين هنا ممن يروجون للعلمانية لايرغبون التحدث عن ذلك ولم اشاهد واحد منهم افصح واخبر الناس بهذه الجريمة التي لم ترتكبها اعتى منظمات الارهاب والمافيا ووو ثم يطالب بتطبيق العلمانية في بلاد المسلمين .
من الدول التي تشرعن وتقنن زواج المحارم :
سويسرا و النرويج وهولندا وبعض الولايات المتحدة الامريكية واسكتلدنا وبقي بعض الدول تناقش برلماناتها تقنين زواج المحارم مثل فرنسا والكيان الصهيوني (اسرائيل) .
ثم ياتي عضو ويروج للعلمانية
قد يستنكر العلماني في هذا الجيل ذلك ولكن هل تعلم ان من يربيه هذا العلماني العضو في الجامعة او في مدرسة او في قناة اعلامية او كاتب في جريدة سيخرج جيل او بعد جيلين يطالب بتقنين زنا المحارم وشرعنته وسيعترض اناس على هذه الخسه فيتصدى لهم قوم يقولون لاتخونون ولا تشتمون وقارعوا الحجه بالحجه !
ان الصمت عن أي خطوة سيتبعها خطوات متلاحقه في سبيل البهيميه والحيوانيه .