اثناء احدى زيارات الملك فهد رحمه الله
طلبت منا المدرسه ان نذهب بعد انتهاء اليوم الدراسي للغداء في المنزل ثم نعود مرة اخرى للمدرسه حتى نركب الباص ثم يوزعوننا على الطرق ومعنا اعلام
تأخر الموكب وصلينا العصر ثم المغرب كنا ننزل عن الشارع الى ارض فضاء لااداء الصلاه ثم نتسلق الشارع مرة اخرى
لانه مرفوع عن مستوى الارض
وكنت امسك بيدي تفاحه وعلم والاخرى اتسلق بها كان الوقت بداية الظلام بعد غروب الشمس
فشاهدت عقرب سوداء تتجه الى رجلي فلدغتني وانا اصرخ
فسقطت التفاحه وسقط العلم
واحسست بالم في ساقي ثم انتقل الى شفتاي واخذت تكبر وتتورم وتتبنج
فسقطت صريعا ولم افق الا وانا في المستشفى فقدت تفاحتي وعلمي ولدغت ساقي وكدت أن أموت ولم أحصل على تعويض
:sdd7uy1385968616_62:sdd7uy1385968616_62
والبعض تجيه هديه مورسيدس او فلوس او ارض او فله وهو مرتاح لاراح ولاجاء ولاتعب ولا لدغته عقرب
فسبحان الله مقسم الارزاق.