ويسمى بالصمغ العربي السوداني؛ حيث تعتبر السودان من أكثر الدول إنتاجاً له،
بحيث تساهم في إنتاج سبعين بالمئة من منتوجات الصمغ العالمية،
ويتميز بأنه مادة لزجة دابقة، لا لون له ولا رائحة؛ بسبب احتوائه على صفات وخصائص معينة،
ويتميز بمذاقه الحامض بنسبة خفيفة، وقابليته للذوبان في الماء الساخن وعدم قابليته للذوبان بالكحول،
ويستخرج من نبات أكاسيا الموجود في السودان والسنغال.
مكوّنات الصمغ العربي
يتكون الصمغ العربي من العناصر الكيميائية التالية التي تجعله من أنجح الأعشاب المستخدمة في العلاج ؛
وهي: الألياف، والأملاح المعدنية؛ كالبوتاسيوم، والكالسيوم، والمغنيسيوم،
والكربوهيدرات؛ مثل: سكر الرايبوز، ويدخل في تركيب الكثير من الأطعمة
والمستحضرات التجميلة،
والصناعات مثل، صناعة البخور حيث إنه يقوي رائحتها، كما يحتوي على خاصية المثبت.
• يسهل عملية الهضم بسبب احتوائه على الألياف.
• يعالج مرض السكري بضبط نسبة السكر في الدم.
• يبني جدار الأمعاء والمتمثل بالطبقة المخاطية.
• يقوي مناعة الجسم.
• يعالج الإمساك والإسهال.
• يعالج الفشل الكلوي.
• يقي من الإصابة بالتهاب المصران العصبي.
• يحمي الجسم من الإصابة بالأمراض الخبيثة المزمنة؛ كسرطان القولون والأمعاء.
• يقضي على نمو البكتيريا بالمعدة.
• يبني الأسنان والعظام.
• يعالج أمراض المفاصل والعظام بسبب احتوائه على عنصر الكالسيوم.
• يعالج مرض داء الملوك.
• يحمي الجسم من السموم برفع مستوى الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة.
• يعالج مرض الصدر، والرئة، ومرض الضغط المرتفع.
• يساهم في حصول الإنسان على الوزن المثالي بتخفيض الوزن الزائد.