عندما أمر خادم الحرمين الشريفين بالتبرع لإخواننا في سوريا كنت من أول المتبرعين عن طريق إرسال عدة رسائل من فئة 30 ريال عن طريق شركة زين ، ولكن الطامة الكبرى هي أنني عندما راجعت فاتورة الجوال إكتشفت أن التبرع ذهب الى باكستان بمسمى (تبرعات لباكستان) (علما بأن الحكومة في باكستان حكومة رافضية) لذا أطالب خادم الحرمين الشريفين بأن يوقف هذه الشركة التي سمعنا كثيرا أنها شركة رافضية عند حدها وأن يتم إعادة تبرعاتنا المسروقة الى إخواننا السنة في سوريا